إعلان
عندما نشرنا الدعوة لهذا العدد، كنّا على أمل التوثيق من خلال اتّباع منهجية "نظيفة" معقَّمة لأرشفة السياسة المتوتّرة التي تختبرها جماعات تفترض أنّها جزء من نفس "الحركة"، وتقوم بتجسيدها وعيشها. كان هذا ضرب من الرقابة، فقد أخفقنا في الأخذ في الحسبان فوضى المؤثّرات، والانفصالات، والغضب، والضعف، والمقاومة المطلقة، والتضامن، والقرابة. لحسن الحظّ، عالجت مؤلّفات هذا العدد هذه القضية بإنصاف.