تقيم الدراسة تصورات الشباب حول موضوع العلاقات بين الطوائف والديناميكيات الخاصة بين الطوائف وطبيعة النظام السياسي. تكشف الدراسة عن الاتجاه المقلق للأحياء الاجتماعية والإقليمية بين الشباب وانعدام الثقة والاستياء الناتج عن التنميط الطائفي. تختتم الدراسة بعدد من التوصيات التي تهدف إلى التخفيف من آفة التوترات الطائفية المتزايدة. تركز هذه التوصيات على الحد من إعادة إنتاج الهوية الطائفية الحصرية والمسيّسة بشكل مستمر؛ وفك التقسيم الاجتماعي بين الطوائف؛ ومعالجة تحديات المساحات الاجتماعية الإقصائية، ومواضيع أخرى تهدف إلى تعزيز التماسك الاجتماعي والتعايش السلمي. كما تم تقديم توصيات لأبحاث مستقبلية.
تعبّر "رهاب المثلية" عن الخوف من المثليين أو كرههم، والمثليون هم الأشخاص الذين يميلون جنسيًا وعاطفيًا الى آخرين من الجنس ذاته. وتنتشر هذه ظاهرة "رهاب المثلية" في كل أقطار العالم بدرجات متفاوته، وتؤدي في كثير من الأحيان الى التمييز الآجتماعي والاقتصادي ضد المثليين/ات كأفراد أو مجموعات، ما يؤدي الى أعمال عنصرية مؤذية كالشتم والضرب وحتى القتل.
إعداد جمعية حلم وبالتعاون مع مؤسسة هينرش بُل - مكتب الشرق الأوسط
نهدي هذه الكلمات وهذا التقرير لروح "مي غصوب" تلك السيدة المتميزة بدفئها، وصلابة قناعاتها والفخورة أبداًبجذورها وهويتها. كانت تؤمن بعمق شديد بحرية التعبير.ستبقى بكلماتها التي ألقتها في بداية مداخلتها محفورة في أذهاننا وقلوبنا" ممنوع المنع شعار تبنّته"