إنسوا الأسد إن لم تستطع إسقاط الطاغية، تعاون معه، يبدو أن هذه هي النتيجة التي وصل إليها المجتمع الدولي بعد أربع سنوات كارثية في سوريا. ففي حين بدت أيام بشار الأسد معدودة في ٢٠١١، يتزايد اليوم عدد الاشخاص الذين يقترحون اعتباره جزء من الحل، كما وضّح مؤخراً في فيينا مندوب الأمم المتحدة الخاص ستفان دي مستورا. By بينته شيلّر