لبنان

مهرجان حرش بيروت هو مهرجان سنوي يُقام في اكبر حديقة عامة في بيروت، يجمع الناس معًا من كل الأطياف والإنتماءات والفئات العمرية ليستمتعوا بتلك المساحة الخضراء والمشاركة بمجموعة متنوعة من النشاطات الثقافية والفنية والترفيهية المجانية. يهدف هذا الحدث الى منح الناس فرصةً لدخول الحديقة العامة التي كانت مغلقة سابقًا في المدينة وكانت قبيل الحرب مكانًا للتجمع وللمهرجانات والمحافظة على التقاليد الموروثة والمفتوحة للجميع. سيقام مهرجان هذه السنة على مدار يومين في 23 و 24 حزيران 2018 من الساعة الثالثة بعد الظهر الى الساعة العاشرة مساء وهو من تنظيم جمعية السبيل - أصدقاء المكتبات العامة، وهي جمعية غير حكومية تعمل على تعزيز الوصول الحر وغير المحدود للمعلومات، ومؤسسة هينرش بُل – مكتب الشرق الأوسط، وهي مؤسسة سياسية تشجع الرأي الديمقراطي المستنير والإلتزام الإجتماعي- السياسي والتفاهم المتبادل.

لقد مر عقد تقريباً منذ أن أتيحت الفرصة للمواطنين اللبنانيين للذهاب إلى صناديق الاقتراع والإدلاء بأصواتهم. وكان البرلمان الحالي قد مدد لنفسه في ثلاث مناسبات منفصلة ، ويعود ذلك أساساً إلى عدة أسباب تبدأ من عدم الموافقة على قانون انتخابي جديد وللحرب الدائرة في سوريا المجاورة. وأخيراً ، في صيف عام 2017 تم الاتفاق على قانون نسبي وستجرى الانتخابات في 6 مايو من هذا العام. ومع اقتراب موعد الانتخابات ، قمنا بجمع هذا الملف الذي سيساعد الناخب على تتبع كل ما يحتاج إلى معرفته عن الانتخابات.

المشروع فكرة وتطبيق أندريا مونراس الذي يعيد النظر في الواقع الراهن لبيروت وبرلين انطلاقاً من المسارات المضطربة المتشابهة التي عرفتها المدينتان في الماضي من ٤ تموز ٢٠١٧ ابتداءً من الساعة السابعة مساءً وحتى ١٠ تموز مانسيون - زقاق البلط بيروت، لبنان

بعدما أن تَم مؤخرا َافتتاح حرش بيروت للعموم، تنظم جمعية السبيل ومؤسسة هنرخ بل مكتب الشرق الأوسط مهرجان حرش بيروت 2016.

ينص الدستور اللبناني على أن جميع المواطنين من الذكور والإناث، متساوون أمام القانون في الحقوق والواجبات. كريمة شيبو التي تدير الوحدة القانونية لجنسيتي حق لي ولأسرتي، تفسّر في هذا المقال، أن الواقع مختلف جداً وأن قوانين البلاد تحتوي على الجوانب التي هي غير عادلة  في حالة الأم اللبنانية المتزوجة من أجنبي المحرومة من الحق في نقل جنسيتها إلى أسرتها

في محاولة للحد من تدفق السوريين إلى لبنان والتخفيف من الاعباء المترتّبة على وجودهم فيه، تم بشكل عبثي وخطير فرض تأشيرة على دخول السوريين إلى لبنان، في خطوة تعد الأولى من نوعها في تاريخ العلاقات بين سورية ولبنان، حيث كانت عملية التنقل بين البلدين تتم من خلال إبراز الهوية الشخصية فقط.